عش حياتك بما يرضي الله



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

عش حياتك بما يرضي الله

عش حياتك بما يرضي الله

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
عش حياتك بما يرضي الله

دين...معرفة... ثقافة ...تعارف... ترفيه

المواضيع الأخيرة

» افضل موقع لتحميل البرامج
آدم .... لماذا لا تستطيع التحدث عن مشاعرك علنا ؟ Emptyالسبت 18 ديسمبر 2010 - 12:35 من طرف المشرف العام

» اناشيد للهاتف النقال
آدم .... لماذا لا تستطيع التحدث عن مشاعرك علنا ؟ Emptyالجمعة 22 أكتوبر 2010 - 2:55 من طرف flawwer

» زر خفي موجود في الكيبورد ؟؟!
آدم .... لماذا لا تستطيع التحدث عن مشاعرك علنا ؟ Emptyالإثنين 12 يوليو 2010 - 15:47 من طرف المشرف العام

» برنامج اليوم لمبارايات الموندياااااااااااال
آدم .... لماذا لا تستطيع التحدث عن مشاعرك علنا ؟ Emptyالجمعة 2 يوليو 2010 - 6:37 من طرف ziizi

» تحميل كتاب صحيح البخاري
آدم .... لماذا لا تستطيع التحدث عن مشاعرك علنا ؟ Emptyالجمعة 2 يوليو 2010 - 6:31 من طرف ziizi

» وصــــــــــايا تســـــــــــاعدك على التخلص من القلق  
آدم .... لماذا لا تستطيع التحدث عن مشاعرك علنا ؟ Emptyالجمعة 11 يونيو 2010 - 12:41 من طرف عذب الروح

» 12 أداة لصيانة الجهاز وإعادة إستقراره
آدم .... لماذا لا تستطيع التحدث عن مشاعرك علنا ؟ Emptyالجمعة 4 يونيو 2010 - 13:22 من طرف عذب الروح

» معانى الأسماء الحسنى
آدم .... لماذا لا تستطيع التحدث عن مشاعرك علنا ؟ Emptyالأربعاء 2 يونيو 2010 - 15:13 من طرف المشرف العام

» رنامج حقيبة المسلم
آدم .... لماذا لا تستطيع التحدث عن مشاعرك علنا ؟ Emptyالأربعاء 2 يونيو 2010 - 15:03 من طرف المشرف العام

التبادل الاعلاني

سحابة الكلمات الدلالية


    آدم .... لماذا لا تستطيع التحدث عن مشاعرك علنا ؟

    flawwer
    flawwer
    مشرف
    مشرف


    عدد المساهمات : 51
    تاريخ التسجيل : 09/03/2010

    آدم .... لماذا لا تستطيع التحدث عن مشاعرك علنا ؟ Empty آدم .... لماذا لا تستطيع التحدث عن مشاعرك علنا ؟

    مُساهمة من طرف flawwer الأربعاء 17 مارس 2010 - 3:06

    غالبية السيدات حول العالم يعتقدن بأن الرجال من النوع الصامت والقوي، الذي لا يعبّر عن ذاته، وكان هذا الأمر ومنذ قرون مدعاة حيرة لدى الكثير منهن.

    ولكن الحقيقة التي قد تصدم النساء أن الرجال يرغبون بالانفتاح على الشريك ومشاركته مشاعره ومخاوفه وطموحه وشغفه، ورغم ذلك يكبحون هذه الرغبة.

    ولكن لماذا لا يستطيع الرجل التحدث عن مشاعره علنا، وخصوصا أن الدراسات تشير إلى أن واحدة من بين 5 نساء في العالم يتشاجرن مع أزواجهن بسبب عدم تحدثهم معهن، كما أن 30% من الرجال يعترفون بأن أحد أهم أسباب عراكهم مع زوجاتهم هو عدم التواصل.

    وهنالك أسباب تدفع الرجل إلى كبح رغبته في التواصل ومنها؛ أن الرجال يشعرون بالخوف من الإفصاح عن المشاعر، فهم يعرفون بأن المرأة خبيرة في مهارات التواصل، وتجيد التعبير عن نفسها بذكاء، في حين يفتقر الرجل إلى هذه المهارة، ويعتقدون أن الإفصاح عن المشاعر، قد يسبّب لهم المشاكل مع زوجاتهم.

    كما أن الرجال يحتاجون إلى تخفيف الضغوطات بداية، ولكن من وجهة نظر المرأة، فإنها ترغب أن تسمع من زوجها ما الذي جرى معه في العمل على الفور وبمجرد أن يدخل المنزل، رغم أنها ترسل له رسائل قصيرة لتستعلم عن أوضاعه أو بريدا إلكترونيا، لكنها تريد أن تتواصل معه.

    أما الرجل فيرغب بالاسترخاء بمجرد دخول المنزل؛ لأنه يشعر بأنه وصل إلى المكان الذي يخلد فيه للراحة والهدوء. وتشير الدراسات إلى أن 14% من الرجال يرغبون في تفقد بريدهم الإلكتروني بمجرد الدخول إلى المنزل، و 12% منهم يريدون الاسترخاء في دورة المياه و 20% يرغبون بتناول الطعام. لذا يشعر الرجل بتوتر حين تبدأ المرأة بطرح الأسئلة وهو أمر قد يدفعه للغضب.

    الرجال يشعرون براحة أكبر في الأفعال بدلا من الأقوال؛ فالرجل حين يريد التعبير عن حبه لزوجته يقوم باتخاذ الأفعال، كأن يغير لها زيت السيارة أو يجلب لها الورد، أو يساعدها في الأعمال المنزلية. وحين يرغب الرجل في التحدث، فإنه يحب أن يتحدث عن أفعال قام بها، بدلا من الحديث عن مشاعره، فإذا أراد أن يعبّر لزوجته عن رغبته في تجديد علاقته معها، فإنه يخبرها بأنه يخطط لقضاء إجازة ما معها، معتقدا أن مثل هذا النوع من الحديث يؤدي الغرض فتشعر الزوجة بحب زوجها.

    إلى جانب ذلك فإن الرجال يكرهون أن يكونوا تحت الاستجواب، وعندما يختصر الرجل في حديثه ت

    شعر المرأة بأنها تريد السماع أكثر، والمعادلة هي كلما قلّ الحديث كثرت الأسئلة.

    وفي دراسة حديثة تبين أن 65% من الرجال يمقتون أن تقوم زوجاتهم بطرح أسئلة كثيرة عليهم. فهم في العادة لا يخفون شيئا بالضرورة؛ لأنهم بالطبيعة يميلون إلى الاختصار والتكثيف في حديثهم.

    لذا ينصح خبراء الإرشاد الأسري أن تتريث المرأة قليلا وتعطي زوجها مساحة وتفهم طبيعة تكوينه؛ لأنه يختلف عن المرأة في طرق التعامل مع المشاعر، وإذا أشعرت الزوجة شريكها بأنها ليست فضولية ولا تهتم بالمعرفة، فإنه سيميل إلى الإفصاح والرغبة في التحدث والتواصل مع زوجته.



      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 28 مارس 2024 - 19:39